في رأيي أن أحمد حلمي لم يقترب من مستوى أفلامه السابقة أو يقدم فيلمًا جيدًا فنيًا بعد عسل إسود، أي منذ ما يقرب من 13 عامًا كاملة! لأنه كما أعتقد وصل إلى مرحلة التشبع بالنجاحات والإشادات والماديات!