إن حب النبي صلى الله عليه وسلم يترسخ في القلب من خلال كثرة القراءة في سيرته العطرة مرارا وتكرارا، وكثرة الصلاة والسلام عليه وتخصيص ورد يومي للصلاة عليه، وصحبه المحبين له..
عتَّاب بن أسيد، رضي الله عنه، الذي وثق به رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم، وبرجاحة عقله، فاستخلفه على مكة، بعد الفتح، وعمره لا يتجاوز 18 عاما..