ذكرى الحرب العالمية الثانية هي محطة للتأمل في دروس الماضي التي لا تزال حية في حاضرنا، ولعل أبرزها أن السلام لا يتحقق إلا عبر القوة الحقيقية والعدالة، وأن تجاهل الظلم والطغيان يؤدي إلى كوارث لا حصر لها.