الأزمة التي فجرتها مجلة فنون، استدعت تتبع بعض المعلومات التي وردت أثناء حالة الجدل، من حقيقة تراكمها في المخازن منذ تولى الدكتور أحمد بهى رئاسة هيئة الكتاب، وزيادة سعرها إلى الضعفين..