الله تعالى هو المُتفضل علينا بنعمة الخلق والإيجاد ومنه سبحانه النعم والإمداد . وهو الذي يقابل المعصية بالتوبة والمغفرة والبخل بالكرم والجود، ونعمه تعالى وفضله سبحانه لا حصر لهما وصدق..