علي الأسرة بداية أن تراجع دورها ، فقد افتقدنا التجمعات الحميمية والتي كان يتخذ علي طاولتها أهم القرارات، وتشهد علي أي تغيير فكري أو إعوجاج نفسي. فنحن فى حاجة لتنقية الإنسان من كافة الشوائب التي علقت به فغيرت فطرته السوية.