كشفت تقارير صحفية عن ترحيل سباحة برازيلية إلى بلادها، واستبعادها من المشاركة بدورة الألعاب الأولمبية في باريس، بعد زيارتها برج إيفل دون الحصول على إذن بمغادرة قرية الرياضيين.