أثاربعض ما جاء في مقالها {مسحي دموعك يا سناء} شجوني وذكرياتي وأسفي..على ذلك الكيان الصحفي الذي قضيت مع أصدقائي فيه أجمل أيام العمر، والذي استفدت من إصداراته على المستويين الإنساني والمهني..