إن علوم الدين لا أول لها ولا آخر وخاصة علوم المعارف والمعاني والحقائق وهي علوم لدنية.. أي من لدن الحق عز وجل يفيض بها على قلب من يصطفي من عباده وهي علوم متعلقة بالمعاني الباطنة في كلام الله تعالى ومراده.