المقاومة الفلسطينية تستهجن ضغوط واشنطن وحلفاء الصهاينة عليها لقبول اقتراح بايدن بشأن غزة على اعتبار أن الحركة هى التى تعوق التوصل إلى اتفاق، بينما الصهاينة هم الذين يراوغون فى الموافقة..