العمولات، وما أكثرها، تعد رشوة يعاقب عليها القانون، مثلها مثل طالب المال مقابل خدمة أو مقابل تخليص مصالح، وكانت الرشوة أيام المستشار إبراهيم القليوبى تسمى «الفكة» أي أن المرتشى يطلب من الراشى مجرد فكة..