أقدم أتراك على الاعتداء على اللاجئين السوريين، وإحراق ممتلكاتهم، وتدمير سياراتهم، داعين إلى ترحيل جميع السوريين إلى بلادهم، إثر انتشار مقطع مصور لشاب قيل إنه سوري