محمد عبدالجليل
بائع غزل البنات بين قسوة الواقع وإطعام أطفاله!
في أحد الأيام، واجه البائع مشهدًا قاسيًا، فبينما كان ينتظر زبائن يشترون الحلوى، لم يأتِ أحد. ساعاتٌ مرّت ثقيلةً كأنّها دهرٌ، والشمس بدأت تغرب، تاركةً خلفها خيبة أملٍ وأسىً يتغلغلان في قلب أبو رحمة..