كان الكابينت السياسي والأمني بحث خطوات من شأنها تعزيز الاستيطان في الضفة الغربية، بما في ذلك ردا على اعتراف بعض الدول بدولة فلسطينية بشكل أحادي الجانب بعد 7 أكتوبر