تحولت الفيوم بعد 2011 الي حالة من الفوضي المعمارية، سواء في الكتلة السكنية القديمة التي تحولت معالمها، أو الأراضي الزراعية التي تحولت إلي كتل خرسانية متداخلة، هذه الفوضي المعمارية
أصبحت الأسواق الصاخبة التي كانت تتصادم فيها الأرجل من الازدحام خالية من المارة، باستثناء أعداد قليلة من المتفرجين بلا شراء تقريبا