أتابع شوارع الغرب وطوفان البشر الذين لا تزال الإنسانية تسكن قلوبهم النقية يعلنون الغضب ليس دفاعا عن دين أو عرق أو قومية وإنما دفاعا عن الإنسانية، ووقوفا ضد بلادهم التى تشارك في القتل والتدمير..