ما فائدة أن تلتحق مثلًا بكلية إعلام ثم لا تجد لنفسك بعد التخرج عملًا أو أملًا، في وقت يعمل فيه لاعب الكرة وصاحب الصوت الزاعق والشتّام مذيعًا دون أن يحصل أصلاً على مؤهل في تخصص الإعلام!
قبل ظهور المواقع، وفي ظل الصحافة الورقية، كان الأمر أشبه بـ كرة القدم في عصر ما قبل الاحتراف حين كان كل اللاعبين هواة، لهذا كانت الفرص تتاح فقط للموهوبين، من أصحاب القدرات والمهارات..