قبل الحرب كانت جولدا مائير قلقة من معلومات وصلتها في مايو73 بأن هناك حشود وتعزيزات عسكرية على الجبهتين المصرية والسورية رغم أن رجال مخابراتها الأفذاذ أبلغوها بأن الأمر ليس بالمهم، واستحالة اندلاع حرب.