من يقرأ تاريخ الصحافة يجدها وقد شقت طريقها للناس بصعوبة بالغة لتبنى مجدها، وقد بدأت، شأنها شأن كل شيء في الدنيا، هلالًا ثم استوت بدرًا وقمرًا ثم تراجعت وتقلص نفوذها وتأثيرها حتى وصلت لما هي عليه اليوم