حرية الكلمة والمهنية هما أشبه بجناحي الطائر، بدونهما لا يتمكن من التحليق في السماء. والاعلامى الذى يحظى بالمهنية ويتمسك بها هو الذى يحافظ وهو يمارس حرية الكلمة بآداب المهنة ومواثيق الشرف الصحفى والإعلامى