باتت الاستخبارات الأمريكية على قناعة بأن روسيا دفعت سرّاً أموالًا لمقاتلين مقرّبين من طالبان لدفعهم إلى قتل عسكريين أمريكيين أو عناصر من قوة حلف شمال الأطلسي في أفغانستان.