هل الإسلام والإيمان شيء واحد أم مختلفان
وردت أدلة في الكتاب والسنة، تدل على أن الإسلام كان يسمى به في الملل السابقة، وأن الإسلام عام وخاص، فالإسلام بالمعنى العام يراد به عبادة الله وحده لا شريك له، وهذا دين الأنبياء عمومًا؛ قال الله تعالى عن إبراهيم: ﴿ وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ ﴾ [البقرة: