نرى الإنسان الذي يكتب لملوك الأرض طالباً منهم نبذ غرورهم الباطل ثم يُصغي في حفاوة ورضا لأعرابي حافي القدمين يقول في جهالة: اعدل يا محمد، فليس المال مالك ولا مال أبيك. نرى العابد الأواب..