المؤلم أن الشعوب أسقطت من حساباتها كل اعتبارات النخوة الإنسانية وعزة النفس والكرامة، وهي تتفرج على أشلاء أطفال غزة وهي صامتة مثل صمت المقابر. وبإستثناء دول أمريكا اللاتينية الشريفة الداعمة لأهالي غزة