يحتقرون شعبنا ويكرهونه.. ويرونه لا يصلح إلا للسخرة! ومع ذلك لا تنطلق الدماء في شرايين طارق حجي وغيره.. ويتوقفون فقط بالتزوير عند إلتحاق رؤساء مصر الثلاثة ناصر والسادات ومبارك بالكلية الحربية
الدكتور طارق حجي طاقة تنويرية هائلة .. أزمته أنه لا أولويات له.. فتستطيع كقارئ ونستطيع ككاتب.. أن نعرف أو نحدد أولويات أغلب مفكرونا وكتابنا.. منهم من أولويته في الديمقراطية..
استضافت إحدى القنوات الفضائية الدكتور طارق حجي المفكر الحداثي الليبرالي المعروف متحدثا عن قضية تجديد الخطاب