علقت الولايات المتحدة ودول غربية أخرى تمويلها للأونروا استجابة لمزاعم إسرائيلية بأن بعض موظفي المنظمة شاركوا في هجوم 7 أكتوبر، دون أن تقدم أدلة مقنعة.