كان الحزن علي رحيله علي قدر محبة الملايين له.. لما لا وهو الذي لم يرد سائل ولم تتوقف ابتسامته الصافية وهي خليط من الطيبة والصدق مع الذكاء مع العلم، لما لا ونحن أمام رجل لا يتوقف عن العطاء!