رصد علماء الفلك نجوماً تبدو كأنها أعمدة من الدخان ، وأدى ذلك لتغيير توقعات العلماء بنهاية المدخنون القدامى، أو ميرا ، كما يطلق عليهم، وإعادة النظر علمياً بنهاية حياة النجوم العملاقة..