المدهش حقًا أنه رغم انقضاء عشرات السنين فلا تزال ذكريات الطفولة حيةً في ذاكرتى، لا أكاد أنسى تفاصيلها منذ التحقت بكتَّاب القرية في بلدتى بيشة قايد بمحافظة الشرقية، لأتعلم أول حروف الأبجدية..