يتقدم إليك أحدهم يسأل عنك وعن أحوالك فتظنه أخا أو من ذوي الرحم وبمجرد أن تدير ظهرك له؛ تجد أحوالك التي سألك عنها تحولت إلى مضغة في أفواه الناس فتكتشف أنه نقل إليهم كل كبيرة وصغيرة عنك وضع لمساته..