فوضى المضاربات على الدولار انعكست بالسلب على كل السلع بالأسواق المصرية، وأحدثت نوعا من الارتباك جعل الجميع يقيم سعر الدولار وفقا لهواه، لدرجة أن هناك قطاعات في مصر الآن تقيم سعره على 60 جنيها..