الأزمة الحقيقية أن معظمنا ينجرف وراء هذا المخطط الشيطاني لا فرق بين متعلم وجاهل.. بين مثقف وأمي.. دون أن يكون هناك عاقل يدرك هذا المخطط ويحاول أن يقول كلمة عقل بين هذا وذاك.