أثناء تصوير مسلسل سيف الله خالد بن الوليد، شعر حمدي الوزير بآلام حادة في الصدر مع ضيق في التنفس لتعلن الأعراض عن أزمة قلبية حادة.. المخرج رؤوف عبد العزيز يسارع بنقله إلي المستشفي..
إحتضن عبد الحميد شتا صفحة النيل.. وإختفى في دوامات مياهه الطاهرة.. وإرتضى أن يختصر الطريق للآخرة فربما.. بل من المؤكد سيجد العدل هناك! كان ذلك في ٢٠٠٣
المجلس الأعلي للآثارلا يعترف أساسٱ بأزمات اقتصادية ولا ضغوط علي المصريين لا ينبغي معها استفزازهم في ظرف هم أصلا غير قادرين علي زيارة المتاحف والأماكن الأثرية فيقرر زيادة رسومه..
نعرف أدوات المحامين وفنونهم في المرافعات وكيف يصل الأمر إلي حد الحيل القانونية التي بعضها مقبول وبعضها غير ذلك.. لكن ماذا لو تطلبت حيل المحامين لتخليص موكلهم من حبل المشنقة اختلاق قصص تمس السمعة؟!
كثر الحديث عن حجم الأموال الروسية المجمدة بغير التوصل إلي رقم حقيقي تم تجميده إذ تتفاوت الأرقام من ١٣٥ مليار دولارا إلي ٥٠٠ مليارا إلي ٦٢٣ مليارا من الدولارات!
يلجأ البعض لمكاسب عرضية بالتجارة بالحادث.. أو بتحقيق أي استفادة حتي لو كانت لفت الانظار اليه.. وهو في سبيل ذلك يستبيح مشاعر اسرتها التي تنخلع وهي تري مشاهد الغدر بإبنتها..
ظهرت سينما السنج والمطاوي والخيانة وزنا المحارم والمخدرات والمؤسف أن عولجت كل الظواهر السابقة باعتبارها من نسيج المجتمع وليست خروجا عليه..
من هاجموا تصريحات الدكتور حسام موافي انطلقوا من فرضية صحة ما بلغهم.. ثم انحازوا للعلم وفقط دون أي اعتبارات أخرى! ومن دافعوا عن الرجل انحازوا إلي مكانته لديهم وإلي ثقتهم فيه..
أغلب من هاجموا مجانية التعليم هم من استفادوا منها.. ساروا خلف أكاذيب الأخوان ضد المجانية وفلسفتها في توفير العلم والتعليم للجميع.. ولغير القادرين تحديد.. وبينهم الآف مثل علا رفعت..
علينا أن نحتفل وبالشكل اللائق بعيد رحيل آخر جندي بريطاني عن بلادنا مثل هذا اليوم ١٨ يونيو عام ١٩٥٦ بعد احتلال إستمر لسبعين عاما اذاقوا فيها شعبنا كافة صنوف العذاب..
محمد الحلو.. أحد أجمل الأصوات الغنائية التي عرفتها بلادنا يعاني من أزمة صحية تطورت حتي وصلت إلي انسداد شرايين الساقين بنسبة تعدت مرحلة الخطر..
الطامعون في تقسيم سوريا كثر.. والمتدخلون في الشأن السوري لا يحتاجون لمرسي فقد سبقوه بكثير لكن يبقي الطبع الإخواني في تقديم الخدمات والوكالة في الأعمال القذرة عن قوي أخري يدعمون الولاء لها!
وعند المدخل المواجه للبنك الأهلي بعد مبني وزارة الخارجية خصص المشروع مكانا لوقوف السيارات لزائري الممشي لكن الأمن أبلغ الجميع إنه لا يضمن أن يحمي السيارات من مصادرتها من خلال الونش..
الصورة لي فعلا.. لكن من هذا الشخص الذي إلي جواري؟! بتنشيط الذاكرة تذكرت أن الصورة في نهاية إحدي الفعاليات وكثيرين طلبوا التصوير وكنت سعيدة بذلك لكن لم أتخيل أن يتم استغلالها ..
يمكننا أن نري مصلحة المجموع هي الأصل.. ولكن بعد قليل سنكتشف أن حرص الإسلام علي مصلحة المجموع هدفها أصلا حقوق الفرد..