لا توجد اختلافات كبيرة بين الخطتين باستثناء الجداول الزمنية، وحقيقة أن جانتس وآيزنكوت مستعدان من حيث المبدأ للكشف عن موقفهما ومناقشته في مجلس الوزراء
جميع الضحايا طلاب في جامعة فيرمونت، كانوا عائدين إلى منازلهم من حفلة عندما اقتربت منهم مجموعة من الرجال، وأطلقوا شتائم عنصرية على الطلاب ثم أطلقوا النار عليهم ما أدى إلى إصابة الثلاثة..