سياسيا فإن قبول الحكومة الاسرائيلية بعقد صفقة الأسري مع حماس هو إعتراف واضح بفشلها في تحريرهم عسكريا بعد إقتحام أراضي القطاع وتدمير نصف مبانيه ومنشآته، وإعتراف أيضا بإخفاقها في النيل من حماس..