لأن هذه الدول ليست إلا شركات كبيرة من رأسماليين أوروبيين هاجروا واستقروا هناك، وكان لزاما وجود عقد اجتماعي بني في الأساس علي حرية حركة التجارة والأموال وبالتالي الأفراد..