هل هناك أصعب وأكثر ألما من أن ترى أطفالك يتضورون جوعا أمام عينك وتحت سمعك، وتعجز عن إطعامهم أبسط الطعام حتى لو كان ورق الشجر، ثم تعود فتجدهم قد إغتالتهم يد الخسة والنذالة بدم بارد و هم جوعى!
هذا الدعم غير المحدود وغير المسبوق فرنسياً إستفز سفراء الخارجية الفرنسية حتي إنهم تواصلوا معا! وأرسلوا احتجاجا مكتوبا! ووقعوا عليه! ووصل إلي الرئيس الفرنسي