أول تعليق من دار الإفتاء على ظاهرة الاستشارات الدينية بمقابل مادي من صناع المحتوى
أكدت دار الإفتاء أن ما نراه اليوم من سلوك بعض المتعلمين من غير المتخصصين بتحويل العلم الشرعي ليصبح أشبه بالسلعة المعروضة في مقابل أجر باهظ، فضلًا عن منح شهادات وهمية للدارسين من إجازات ودبلومات، واختراع ألقاب كالأكاديميات والمعاهد وغير ذلك مما لا أثر له على أرض الواقع، كل ذلك إنما يَزيد من لم يتعلموا