قصص الرفض تحولت إلى قصص كراهية وانتقام، فالتطرف في الحب من جانب واحد يخلق داخل المتطرف احساسا بالامتلاك، ويجعل ما حول حبيبته سياجا، ويزرع من حولها ألغاما، تنفجر فيمن يقترب منها..