ارتبط حافظ إبراهيم بمحمود سامي البارودي، وسعى البارودي إلى توثيق العلاقة بين حافظ وأحمد شوقي؛ فاقترح أن يحدد بينهما لقاء وخاصة أن شوقي كان يرغب في لقاء حافظ إبراهيم..