تزامنا مع احتفالات الكنيسة، القديسة فيرينا معلمة النظافة، والبابا شنودة يتسلم جزء من رفاتها
وكان عدد كبير من المسيحيين في ذلك الوقت يجاهرون بإيمانهم ضد الرومان وينالون إكليل الشهادة، وكانت القديسة فيرينا أيضاً تشتاق إلى أن تنال نصيبها من الاضطهاد والاستشهاد.