بعد انتهاء زلزال الأرض فى المغرب، بدأت تظهر على السطح قصص إنسانية تمثل زلزالا للنفس البشرية، لما تحمله من ذكريات قاسية لدقائق كانت فاصلة بين الموت والحياة.