تبين أن حكومة طالبان مستقرة نسبياً، واتخذ الاقتصاد طريق التنمية البطيئة، ولم تحدث حرب أهلية، ربما لأن سكان أفغانستان سئموا الحل القوي للصراعات، والاحتلال الأجنبي