تذكرت هذه الواقعة وأنا أقرأ بيانا صادرا عن حزب يدعى المصريين الأحرار، لصاحبه عصام خليل بتاع الرولمان بلى اللى في الوكالة، وفي بيان سيادته إعلان من الحزب