خلال شهر واحد فجعت زميلة فاضلة برحيل والدتها الكريمة، ثم أعقبها بحوالي ثلاثة أسابيع، تضاعفت الفاجعة ليرحل والدها الكريم، وكأن الأكرمين أبيا أن يسكن أحدهما التراب دون الآخر..