في مثل هذا اليوم عام 2011 رحل الروائي وشيخ الحكائين خيري شلبي الأديب الذي كان صوتَ من لا صوت لهم وهو الذاكرة الشعبية الأصيلة وهو تجربة إنسانية وإبداعية فريدة هكذا وصفه زملاؤه من الأدباء
على الرغم من درجة الحرارة القاسية، فإن هناك جرافات تعمل بدأب، وعمالا نشطين يزيلون بمعاولهم العوائق، على مساحة 4000 كيلو متر