رحلات عودة السودانيين توالت خلال الأيام الماضية من القاهرة إلى أسوان، وبعدها إلى السودان عبر معبر أشكيت ، بعدما أصبح فى السودان ولايات كثيرة آمنة ويمكن الاستقرار فيها
أتابع منذ فترة تصرفات إخوتنا الوافدين إلى مصر من السودان وجنوبه، ورغم اننى مقتنع بأن هؤلاء اخوة عروبة وقارة، وفرض علينا تحملهم فى ظروف بلادهم الصعبة، إلا أن تصرفات الكثيرين منهم وعشوائيتهم باتت تقلقنى
شارع السوق بمدينة دراو الأغلبية العظمى من المارة فيه سودانين سواء المستأجرين للمحلات التجارية أو المتوافدين لشراء أغراضهم ،فضلا عن المقاهى التى يلتقون فيها وتعتبر أماكن ترفيهية لهم