سنة 250م استشهد القديس مويسيس والبارة سارة أخته. وُلِدَ هذان القديسان من أبوين مسيحيين غنيين. وبعد وفاة والديهما أراد القديس مويسيس أن يزوج أخته
وقد قاسى هذا القديس هو والبابا خائيل الأول البطريرك السادس والأربعين من بطاركة الكرازة المرقسية (البابا خائيل الأول
وتنيَّح القديس مويسيس بجبل أخميم. كان عابدًا يقيم بجوار عين ماء بجبل أخميم، وقد التف حوله كثيرون وقد صار أبًا ومرشدًا لهم، ومن بين تلاميذه القديسان
ولد هذان القديسان من أبوين مسيحيين غنيين، وبعد وفاة والديهما أراد القديس مويسيس أن يزوج أخته ويسلمها جميع مالها ويترَّهب، فأجابته: تزوج أنت أولاً وحينئذ أتزوج أنا أيضاً.
في مثل هذا اليوم تنيَّح القديس الأنبا مويسيس أسقف أوسيم. عاش هذا القديس بتولاً ودرس علوم الكنيسة ورُسم شماساً. ثم مضى وترَّهب في برية شيهيت عند رجل قديس