بعد رحيل الأستاذ محمد حسنين هيكل.. ظهرت بعض الشخصيات التي طمعت في أن تملأ المساحة التي شغرت برحيله، تقمصت شخصيته، وإدعت تواصلها مع الكبار في الشرق والغرب، وأنها عالمة ببواطن الأمور..