ما تشهده البلاد حاليا بعد أن دارت عجلة الانتخابات يثير الشكوك في هذه التوقعات.. فهناك أهداف تكمن في ثنايا هذا التوتر، وتتمثل في إجراء تغيير سياسى داخل البلاد، وهذا ليس بالأمر الخفى
من خلال المتابعة لاحوال المعارضة المدنيةَ أستطيع أن اتوقع أن أعضاءها لن يتفقوا على مرشح واحد أولا نظرا لان ثمة تباينات حقيقية بينهم..
تجمع عدد من المعارضة المدنية بالساحل الشمالى قبل أيام مضت لمناقشة اقتراح لصاحب الدعوة لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة من خلال فريق رئاسى يتكون من مرشح للرئاسة وعدد من نوابه..